يمكن استخدام بيرفلورونونان في الواجهة بين الطبقة النشطة وطبقة العازل لتحسين أداء خلايا البوليمر الضوئية. قد يُستخدم كعلامات انتقائية ومحددة لمراقبة إفراغ المعدة وأوقات عبور الجهاز الهضمي في الفئران والبشر باستخدام الرنين المغناطيسي النووي (NMR) للألومنيوم-27 والفلور-19). بيرفلورونونان هو سائل شائع من البيرفلورو-ن-ألكانات. وهو غاز دفيء قوي، وقد تم تقييم المخاطر البيئية والصحية الناجمة عن منتجات تحلله السامة. يُذكر بيرفلورونونان كعامل تباين فموي مثالي نظرًا لكونه خاملًا بيولوجيًا، وغير قابل للامتزاج مع الماء، كما يتمتع بلزوجة منخفضة وتوتر سطحي منخفض. تم الإبلاغ عن البيئة الإلكترونية الجزيئية الداخلية لبيرفلورونونان باستخدام تقنيات الرنين المغناطيسي النووي للكربون-13 والفلور-19 بالتزامن مع الحسابات النظرية للمدارات الجزيئية.