حمض اللوريك هو مادة صلبة بيضاء ذات رائحة خفيفة تشبه زيت الغار. يستخدم كوسيط في تصنيع البلورات السائلة. 1. يُستخدم حمض اللوريك في تحضير راتنجات الألكيد، وكذلك في عوامل الترطيب والمنظفات والمبيدات. 2. يُستخدم في تقشير الخضار والفواكه بحد أقصى 3.0 جم/كجم. 3. يُستخدم كمضاد للرغوة؛ ويسمح به كمنكّه وفقًا للمعيار GB 2760-86؛ ويُستخدم في تحضير إضافات غذائية أخرى. 4. يُستخدم حمض اللوريك على نطاق واسع في صناعة المواد الخافضة للتوتر السطحي، ويمكن تصنيفه إلى أنواع أيونية موجبة وسالبة وغير أيونية وثنائية القطب. بعض مشتقات حمض اللوريك والكحول اللوريك لها خصائص مضادة للجراثيم، مثل كلوريد دوديسيل ثنائي ميثيل بنزيل الأمونيوم (جرامين) وبروميد دوديسيل ثنائي ميثيل بنزيل الأمونيوم (برومو-جرامين). كما أن لحمض اللوريك تطبيقات عديدة في صناعات الإضافات البلاستيكية والإضافات الغذائية والعطور والأدوية. يُعتبر حمض اللوريك حمضًا دهنيًا مشبعًا متوسط السلسلة، ويتواجد بتركيزات عالية في زيت جوز الهند. يُحفز حمض اللوريك تنشيط NF-κB وتعبير COX-2 وأكسيد النتريك القابل للتحريض (iNOS) وIL-1α في خلايا RAW 264.7 عند استخدامه بتركيز 25 ميكرومولار. يُستخدم حمض اللوريك ومشتقاته على نطاق واسع في صناعة الصابون والمنظفات والكحول اللوريك نظرًا لخصائصه المكونة للرغوة. وهو مكون شائع في الدهون النباتية، خاصة زيت جوز الهند وزيت الغار. قد يكون له تأثير تآزري في التركيبات لمحاربة الكائنات الدقيقة. وهو مهيج خفيف ولكنه ليس مسببًا للحساسية، ويُعتبر كوميدوغينيك وفقًا لبعض المصادر. يُستخلص حمض اللوريك من زيت جوز الهند والدهون النباتية الأخرى، وهو عمليًا غير قابل للذوبان في الماء ولكنه قابل للذوبان في الكحول والكلوروفورم والإيثر. يعمل كمزلق وموثق وعامل مضاد للرغوة.