زيت الصنوبر (Pinus palustris) يُستخدم في الأصل كمذيب ومطهر، كما أنه مزيل للروائح ومضاد للبكتيريا ومطهر. تُظهر الدراسات الآن أن بعض أجزاء زيت الصنوبر قد تحفز نمو الخلايا الليفية، مما يعني زيادة في تجدد خلايا البشرة. يتم إنتاج زيت الصنوبر عن طريق تقطير فروع الصنوبر الصغيرة. قد يسبب تهيجًا للجلد والأغشية المخاطية. سائل عديم اللون إلى كهرماني فاتح. يحتوي بشكل رئيسي على كحولات التربين الثانوية والثالثية. يتم إنتاجه من خشب أشجار الصنوبر عن طريق الاستخلاص أو التقطير بالبخار. نقطة الوميض أقل من 141 درجة فهرنهايت. أقل كثافة من الماء وغير قابل للذوبان في الماء، وبالتالي يطفو على الماء. أبخرة أثقل من الهواء.